Be Specific About Epithetical Books إليها بطبيعة الحال - نصوص خادشة للحياد العام
Title | : | إليها بطبيعة الحال - نصوص خادشة للحياد العام |
Author | : | محمد طمليه |
Book Format | : | Mass Market Paperback |
Book Edition | : | Special Edition |
Pages | : | Pages: 315 pages |
Published | : | 2007 |
Categories | : | Free Books. Download Books |
محمد طمليه
Mass Market Paperback | Pages: 315 pages Rating: 4.17 | 138 Users | 23 Reviews
Representaion In Favor Of Books إليها بطبيعة الحال - نصوص خادشة للحياد العام
يقول :" إنه الخوف .. أحتمي بنوافذ مغلقة وأبواب مغلقة وروح مغلقة. ولكن لا يبارحني الخوف."بحثت عن الكتاب طويلا -ربما هذا أطول ما بحثت عنه يوما- ولم أجده حتى هذه الفترة، لازمني لمدة اسبوع وأكثر قليلا كرفيق حقيقي، رفيق ألجأ إليه عندما يفقد اليوم معناه، وأميل عليه عند حلول ما لا مفر من سوءه، استمع له حين يحل المساء ويسكن الحزن، فأقرأ في سواد حبره كل ال'لا بأس' التي يمكن أن تحملها الحروف، يؤنسني أينما حللت وفي قلبي أمنية دائمة لطمليه بأنه حصل يوما على الأنس ولو قليلا، أنه اجتاز الوحدة التي عانى منها وكانت أخف مما قرأت، أن يكون خوفه هدأ وروحه سكنت ولو بعض الشيء، وأنه رأى الطمأنينة يوما ولمسها كحقيقة مطلقة لا مجال لهدمها خلال إقامته القصيرة الصعبة في الحياة.
وأظن تقييمي منحاز نتيجة لحبي له ولأفكاره ولكل ما كتبه ولو على سبيل الخربشة وفشة الخلق، فهو كتاب أفكار وخواطر متفرقة لصاحبها، فمن لا يحب طملية ع الأغلب لن يجد فيه ما وجد محبوه.
وفي النهاية تبقى الحياة "صحراء على مد النظر، وأنا أقف على طلل أينما ذهبت".
Point Books During إليها بطبيعة الحال - نصوص خادشة للحياد العام
Rating Epithetical Books إليها بطبيعة الحال - نصوص خادشة للحياد العام
Ratings: 4.17 From 138 Users | 23 ReviewsRate Epithetical Books إليها بطبيعة الحال - نصوص خادشة للحياد العام
قال في امه : امرأة من طحين ووجهها رغيف. ويالها من مفارقة فقد ماتت وهي تعد "قلاية بندورة" لأخي علي الذي يعود من عمله في الرابعة: ماتت وهي على رأس عملها كأم. كنا صغارا ومات ابي فعملت امي بوظيفة "آذنة مدرسة" انا لا اخجل من ذلك بل اشعر بامتنان فقد اصرت على تعليمنا جميعا. واذكر انها كانت تضع رسومي الجامعية في حشوة وسادتي. وها قد ماتت. وانا حزين كما لم احزن في أي يوم).يقول :" إنه الخوف .. أحتمي بنوافذ مغلقة وأبواب مغلقة وروح مغلقة. ولكن لا يبارحني الخوف."بحثت عن الكتاب طويلا -ربما هذا أطول ما بحثت عنه يوما- ولم أجده حتى هذه الفترة لازمني لمدة اسبوع وأكثر قليلا كرفيق حقيقي رفيق ألجأ إليه عندما يفقد اليوم معناه وأميل عليه عند حلول ما لا مفر من سوءه استمع له حين يحل المساء ويسكن الحزن فأقرأ في سواد حبره كل ال'لا بأس' التي يمكن أن تحملها الحروف يؤنسني أينما حللت وفي قلبي أمنية دائمة لطمليه بأنه حصل يوما على الأنس ولو قليلا أنه اجتاز الوحدة التي عانى منها وكانت
هذه هي المرّة الثانية التي أقرأ فيها هذا الكتاب , واظن أنني تأثرت بالكتاب هذه المرّة أكثر على الرغم من أنني لم أنس جلّ ما قرأته فيه أول مرةهل محمد طمليه كاتب ساخر أم كاتب وجودي على الأغلب أنه قد جمع بين الأمرين , خصوصا عقب إصابته بالسرطان محمد طمليه بارع جدا في نكئ الجروح , وفي بعض الاوقات يضع عليها سكراً وفي بعضها الأخر يضع ملحا , والأمران موجعان متعبان نصوص قصيرة , بعضها عظيم جدا , وبعضها لا تشعر بأن من كتبها شخص يعرف ما يكتب , لكن اللغة دوما غريبة , ومفاجئة , التشابيه صادمة دوما وغير مألوفة
"ما من أحد يحفل بعجوز بائس يجلس في حديقة. ولكننا نحفل بنفس العجوز اذا كان ضمن لوحة فنية على حائط: ما أغبانا ولسوف نبقى أغبياء إلى أن يولد فنان يرسمنا جميعاً ".
تعالي نسهر في النهار هذا المطر هدية لك-أنا الآخرون
أجمل من أن تصفه كلمات .المبدع محمد طمليه .. على روحك السلام
محمد طملية كاتب وصحفي أردني (1957 - 2008) من مواليد مدينة الكرك جنوب الأردن. يُعد من الكتاب الأردنيين الأكثر شهرة محلياً وعربياً لما يتميز به من سخرية لاذعة وفهم سياسي لما يدور محليا ودوليا. بدأ مشواره الصحفي مع جريدة الدستور عام 1983 وكان كاتبا لعمود يومي في عدة صحف أردنية أخرى كما كان عضواً في الهيئة الإدارية لرابطة الكتاب الأردنيين وفي اتحاد الأدباء والكتاب العرب.وهو أول من كتب مقالا ساخرا في
0 Comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.