Details Books Concering تفصيل النشأتين وتحصيل السعادتين
الراغب الأصفهاني
Paperback | Pages: 126 pages Rating: 3.97 | 35 Users | 5 Reviews
Point Out Of Books تفصيل النشأتين وتحصيل السعادتين
Title | : | تفصيل النشأتين وتحصيل السعادتين |
Author | : | الراغب الأصفهاني |
Book Format | : | Paperback |
Book Edition | : | Special Edition |
Pages | : | Pages: 126 pages |
Published | : | March 1993 |
Categories | : | Free Books. Download Books |
Chronicle To Books تفصيل النشأتين وتحصيل السعادتين
الكتاب رائع، وفقط!ما أجمل ما قرأت هنا!
الكتاب أجمل مما توقعته حقيقة
في بداية قراءة هذا الكتاب ظننته - بسبب ما يبدو عليه نظرا لاسمه - أنه كتاب من كتب الرقائق والزهد والأخلاق، ولكن ما إن أمعنت في القراءة حتى أدركت خطأ تصوري هذا
الكتاب عبارة عن محاولة للجمع بين النقيضين، الحياة الدنيانية، والأخروية، الالمادية والروحية، البهيمية والملائكية، الشهوانية والمترفعة الانضباطية، وحقًا ما أجملها من محاولة
الكتاب في أوله كان كمثله من كتب الرقائق، ولكنه ما إن عرض أمراض النفس وحللها بالشكل الإسلامي المتعارف عليه آنذاك، حتى شرع في تأملاته الفلسفية تلك، الكتاب يهدف بشكل أساسي إلى تحقيق السعادة الإنسانية دنيويا وأخرويا، عن طريق التحقق من النفس ومراقبتها، وضبط شهوات الجسد وزجرها
كتب من قبل في هذا الباب غيره من الفلاسفة، كالغزالي والفارابي وغيرهم، لكن حقا، ونعم ما كتب هنا
قد تتشابه الموضوعات هنا مع ما كتب من قبل، لكن التناول هنا جاء مختلفا تماما
الكتاب بالاضافة لكونه مجموعة من النصائح والخطوات، فيه كذلك تأملات رائعة، تناولها هو بالعرض والايضاح الكافيين، كذا عرضه للآيات القرآنية والأحاديث النبوية وشرحه وتعليقه عليها، صدقا رائعة
الكاتب هو فيلسوف كذلك، وله في ذلك مصنفات، لكنه وللاسف لم يعر أي اهتمام ولم يجر الالتفات لتراثه الفلسفي كما اهتم مثلا بتراث الغزالي وابن عربي والفارابي وغيرهم، مع أنه لا يقل عنهم أبدا في شيء
الكتاب أكثر من رائع ويستحق القراءة بالطبع، ويستحق كذلك أن يقرأ مرة بعد مرة
Rating Out Of Books تفصيل النشأتين وتحصيل السعادتين
Ratings: 3.97 From 35 Users | 5 ReviewsColumn Out Of Books تفصيل النشأتين وتحصيل السعادتين
سِفر عظيم وكنز مكنون.. أنصحكَِ بقراءتهربيع الأول - 1441كتابٌ جليلُ المنافعِ عظيمُ الفوائدِ يسير اللفظ سهلُ المعنى واضحُ البيانِ مكتَمِلُ الأركانِ .للعلَّامة الإمام الراغب الأصفهاني رحمه الله تعالى المتوفَّى سنة 502 هـ وهو أشهر من أن يُعرَّف به.يبحر فيه بأسلوبٍ شائق عن ماهية الإنسان وذاته وصلاحيته للدارين وعن فضلِ معرفة الإنسان لنفسه التي إذا عرفها عرف العالم وإذا عرف العالم عرف من أوجد العالم فمعرفة النفسِ من معرفةِ الله.وتحدث عن أجناس المخلوقات وقسّمها إلى معقولاتٍ عُلوية ومحسوساتٍ سُفلية.وأوضح بيان لفظ "الإنسان" الوارد في آياتِ القرآن فبيّن أنه
الحسين بن محمد بن المفضل أبو القاسم الأصفهاني (أو الأصبهاني) المعروف بالراغب: أديب من الحكماء العلماء.من أهل (أصبهان) سكن بغداد واشتهر حتى كان يقرن بالإمام الغزالي.من كتبه (محاضرات الأدباء - ط) مجلدان و (الذريعة إلى مكارم الشريعة - ط) و (الأخلاق) ويسمى (أخلاق الراغب) و (جامع التفاسير) كبير طبعت مقدمته أخذ عنه البيضاوي في تفسيره و (المفردات في غريب القرآن - ط) و (حل متشابهات القرآن - خ) و (تفصيل
الكتاب رائع وفقط!ما أجمل ما قرأت هنا!الكتاب أجمل مما توقعته حقيقةفي بداية قراءة هذا الكتاب ظننته - بسبب ما يبدو عليه نظرا لاسمه - أنه كتاب من كتب الرقائق والزهد والأخلاق ولكن ما إن أمعنت في القراءة حتى أدركت خطأ تصوري هذا الكتاب عبارة عن محاولة للجمع بين النقيضين الحياة الدنيانية والأخروية الالمادية والروحية البهيمية والملائكية الشهوانية والمترفعة الانضباطية وحقًا ما أجملها من محاولةالكتاب في أوله كان كمثله من كتب الرقائق ولكنه ما إن عرض أمراض النفس وحللها بالشكل الإسلامي المتعارف عليه آنذاك حتى
الكتاب رائع وفقط!ما أجمل ما قرأت هنا!الكتاب أجمل مما توقعته حقيقةفي بداية قراءة هذا الكتاب ظننته - بسبب ما يبدو عليه نظرا لاسمه - أنه كتاب من كتب الرقائق والزهد والأخلاق ولكن ما إن أمعنت في القراءة حتى أدركت خطأ تصوري هذا الكتاب عبارة عن محاولة للجمع بين النقيضين الحياة الدنيانية والأخروية الالمادية والروحية البهيمية والملائكية الشهوانية والمترفعة الانضباطية وحقًا ما أجملها من محاولةالكتاب في أوله كان كمثله من كتب الرقائق ولكنه ما إن عرض أمراض النفس وحللها بالشكل الإسلامي المتعارف عليه آنذاك حتى
كتاب نفيس جدا يحلل أعماق خلق الإنسان و يغوص في أسرار النفس وقواها وأسرار قوتها وضعفها وخيرها وشرها... وكيفية تحصيل سعادتها الدنيوية والأخروية.كتب الراغب الأصبهاني مظلومة حيث إنها مغمورة إلا على الأقلين من القراء. أنصح به بشدة.
0 Comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.