Point Out Of Books تزممارت: الزنزانة رقم 10
Title | : | تزممارت: الزنزانة رقم 10 |
Author | : | أحمد المرزوقي |
Book Format | : | Paperback |
Book Edition | : | Translated Edition |
Pages | : | Pages: 330 pages |
Published | : | 2009 by دار طارق للنشر (first published 2001) |
Categories | : | Free Books. Books |
أحمد المرزوقي
Paperback | Pages: 330 pages Rating: 4.34 | 1894 Users | 348 Reviews
Chronicle Toward Books تزممارت: الزنزانة رقم 10
ما دفعني لقراءة هذا الكتاب هو مشاهدتي لمقابلة مع احمد المرزوقي في قناة الجزيرةأحببت ان أعرف المزيد عن ذلك المعتقل
قرأت سابقا رواية تلك العتمة الباهرة للطاهر بن جلوان ، التي تتناول المعتقل موضوعا لها ..
لا أخفي اني بدأت اقارن بين العملين
ولا أخفي اني كنت ظالمة أيضا
فكاتب تلك العتمة الباهرة أديب وكاتب استطاع ان ينقل لنا فظاعة ذلك المعتقل بصياغة أدبية رائعة ..
ولكن في هذا الكتاب الأمر مختلف
هو توثيق حقيقي للأحداث ، لا مبالغات ولا حاجة لجماليات اللغة ..
ذكر فيه الأسماء الحقيقية وبعض المعلومات عن حياة المعتقلين وطرق موتهم والأسباب التي دفعت بعضهم للانتحار ..
أعجبني تدينهم والتزامهم بالصلاة وتلاوة القران الكريم وعدم يأسهم وانتظارهم للفرج ..
أسأل الله ان يرحم الشهداء وان يكرم من بقى على قيد الحياة فهو أكرم الاكرمين
والحمد لله على كل حال
ملاحظة بسيطة : من المؤسف اننا أحيانا نكون بحاجة لمثل هذه الأعمال لنقدر الحياة التي نحياها ونقدر هذا الهواء وهذه الشمس وابسط الاشياء كقهوة الصباح مثلا أو هذه الاريكة أو ذلك السرير ...الخ
رب أوزعنا ان نشكر نعمتك التي أنعمت علينا وعلى والدينا !!!
Specify Books Supposing تزممارت: الزنزانة رقم 10
Original Title: | Tazmamart, Cellule 10 |
ISBN: | 9954419128 |
Edition Language: | Arabic |
Rating Out Of Books تزممارت: الزنزانة رقم 10
Ratings: 4.34 From 1894 Users | 348 ReviewsCrit Out Of Books تزممارت: الزنزانة رقم 10
هل سنفلح يوما في تغير هذا الوطن..هكذا انهى محمد المرزوقي شهادته في معتقل الموت "تزممارت"..!!شهادة المرزوقي كانت موجعة لابعد درجة.. كل ما ذكره يؤكد ان اوطاننا يحكمها شياطين لا يحملون من الانسانية شئ..!!وصفه لمعاناتهم في المعتقل كانت دقيقة لدرجة تشعر وترى ما شعرو به وما رأوه.. مؤسف جدا ان نرى ان ما حدث.. حدث في دولة اسلامية وعلي اناس مسلمين.. وابرياء !! شجاعة وصبر وطموح وامل المرزوقي كانو لنا دروس قيمة!!تحية للاستاذ المرزوقي ولكل الابطال الناجين من المعتقل.. والله يتقبل الذين توفو في منزلةamazing
شاهد على العصر / أحمد المرزوقيالجزء الأول :http://m.youtube.com/watch?v=1-MhOJIZeNYالجزء الثاني :http://m.youtube.com/watch?v=9ixtQ5fTVdkالجزء الثالث :http://m.youtube.com/watch?v=I04LHTYQo7Eالجزء الرابع : http://m.youtube.com/watch?v=2obdNliUBuEالجزء الخامس : http://m.youtube.com/watch?v=dcdfcJPp85Eالجزء السادس : http://m.youtube.com/watch?v=xcYn8w_gkiIالجزء السابع : http://m.youtube.com/watch?v=DPqs7ijOUTc
هناك ملاحظة قبل تلخيص انطباعي عن الروايةركز الكاتب على مظلومية معتقلي السجن و هو امر لا تقبل به الانسانية.و لكن في الحال نفسه لا تقبل الانسانية ايضا دخول مسلح على عزل في قصر الصخيرات و اطلاق النار عليهم و احداث تلك المجزرةمالذي حدث في القصر لا يزال لغزاهناك مواضيع مبهمة كثيرةكيف نجا الملك الحسن الثانيما تفسير ردة فعل الجنرال المدبوح حيال المجزرة هل هو من اخفى و انقذ الملك بعد ان راى المجزرة و لذا قتل بعد ذلكهناك امر علقمي الطعم على حلقيلا اقبل فكرة اطلاق النار على عزل و ان كان الجندي مدرب على
أفضّل كتابة المراجعة بعد الإنتهاء من القراءة مباشرةً أو على الأقل خلال فترة لا تتجاوز الأسبوع وهي الفترة التي تكون فيها ذاكرتي متخمة بالأحداث والتفاصيل على نحو ممتع غالبًا و مزعج في أحيانٍ قليلة. يسوءني أنني أنسى كثيرًا من التفاصيل بعد مضي وقت قصير على القراءة و يمتد النسيان بمرور الوقت ليشمل الأحداث الرئيسة. لكن الأمر مختلف مع مذكرات المرزوقي تمنيت لو أن كل ما قرأته يفلت -بلا عودة- مع طي الصفحة الأخيرة.ليس ممتعًا ولا شيقًا بأي حال من الأحوال أن تقرأ معاناة إنسان حُشر في حفرة بذيئة على مدى ١٨
تزممارت إذاً مرة أخرى "الداخل مفقود الخارج مولود". يحكي الكاتب بلوعة ومرارة شبابه الذي لم يعشه فقد قُبر ظلماً وبهتاناً 20 سنة فلما شاخ قيل له اخرج! قد تكرم جلالته عليك بإفراج وحين نادى مطالباً ب (حقوقه) بدأت سلسلة الاختطافات والمراقبة أنت تهدد أمن الوطن! كيف لامرئ لا يعرف الأمن أن يفعل منتهى السخافة والانحطاط. يُحرم الشمس طوال عقدين وحين يرى النور يراد له أن يعيش معتماً طوبى للذين يقدرون أنفسهم حق قدرها فينتصبون صارخين : لن أنطفئ!.يمكن لأي إنسان بقلب وضمير أن يرى الحزن في عينيّ أحمد حزن لا
0 Comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.